مجموعة العمل – لندن
طالب المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج بالحفاظ على ما تبقى من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، ووقف المخطط التنظيمي الجديد الذي أعلنت عنه محافظة دمشق.
واعتبر المؤتمر الشعبي في بيانه الذي وصل نسخة منه لمجموعة العمل المخطط التنظيمي تهديداً جديداً لإنهاء عاصمة الشتات الفلسطيني وحق العودة لأكثر من ٢٠٠ ألف لاجئ فلسطيني من سكان اليرموك.
كما طالب البيان السلطات السورية إعادة النظر في المخطط التنظيمي الجديد للمخيم، مشدداً على أن أي مشروع تنظيمي؛ لابد وأن يستند إلى الحفاظ على المكانة الوطنية لمخيم اليرموك والحقوق الفردية والجماعية لسكانه، الذين شكلوا رصيداً شعبياً ووطنياً زاخراً للقضية الفلسطينية على امتداد عقود.
ودعا المؤتمر الشعبي في بيانه الذي أصدره اليوم الاثنين 20 تموز/ يوليو إلى توفير العودة الآمنة لكافة سكان مخيم اليرموك الذين لا يزال معظمهم يعانون مرارة النزوح واللجوء المتكرر داخل سورية وخارجها.
وأكد المؤتمر الشعبي على ضرورة توحيد الكلمة والموقف تجاه التهديد الوجودي للمخيم، ويدعو كافة الأطراف المعنية فلسطينياً وسورياً إلى اعتبار مخيم اليرموك ومكانته التاريخية نقطة التقاء وحياد إيجابي، وبداية جديدة لسكانه وفاعليتهم الوطنية.
يشار أن العديد من الفعاليات الأهلية وعدد من الكتاب والصحفيين والباحثين والناشطين الفلسطينيين والسوريين أصدروا بيانات تدين المخطط التنظيمي وتدعوا محافظة دمشق لإلغائه، لأنه يلغي هوية مخيم اليرموك ورمزيته الفلسطينية كعاصمة للشتات الفلسطيني، ويزيد من معاناة سكانه على كافة الصعد الحياتية والقانونية والاقتصادية.
مجموعة العمل – لندن
طالب المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج بالحفاظ على ما تبقى من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، ووقف المخطط التنظيمي الجديد الذي أعلنت عنه محافظة دمشق.
واعتبر المؤتمر الشعبي في بيانه الذي وصل نسخة منه لمجموعة العمل المخطط التنظيمي تهديداً جديداً لإنهاء عاصمة الشتات الفلسطيني وحق العودة لأكثر من ٢٠٠ ألف لاجئ فلسطيني من سكان اليرموك.
كما طالب البيان السلطات السورية إعادة النظر في المخطط التنظيمي الجديد للمخيم، مشدداً على أن أي مشروع تنظيمي؛ لابد وأن يستند إلى الحفاظ على المكانة الوطنية لمخيم اليرموك والحقوق الفردية والجماعية لسكانه، الذين شكلوا رصيداً شعبياً ووطنياً زاخراً للقضية الفلسطينية على امتداد عقود.
ودعا المؤتمر الشعبي في بيانه الذي أصدره اليوم الاثنين 20 تموز/ يوليو إلى توفير العودة الآمنة لكافة سكان مخيم اليرموك الذين لا يزال معظمهم يعانون مرارة النزوح واللجوء المتكرر داخل سورية وخارجها.
وأكد المؤتمر الشعبي على ضرورة توحيد الكلمة والموقف تجاه التهديد الوجودي للمخيم، ويدعو كافة الأطراف المعنية فلسطينياً وسورياً إلى اعتبار مخيم اليرموك ومكانته التاريخية نقطة التقاء وحياد إيجابي، وبداية جديدة لسكانه وفاعليتهم الوطنية.
يشار أن العديد من الفعاليات الأهلية وعدد من الكتاب والصحفيين والباحثين والناشطين الفلسطينيين والسوريين أصدروا بيانات تدين المخطط التنظيمي وتدعوا محافظة دمشق لإلغائه، لأنه يلغي هوية مخيم اليرموك ورمزيته الفلسطينية كعاصمة للشتات الفلسطيني، ويزيد من معاناة سكانه على كافة الصعد الحياتية والقانونية والاقتصادية.